القائمة الرئيسية

الصفحات

رحيل رجل القانون والبرلمان.. من هو أحمد فتحي سرور؟

 


أعلن طارق فتحي سرور عبر صفحته على فيس بوك، وفاة والده الدكتور أحمد فتحي سرور، السياسي البارز ورئيس مجلس الشعب المصري الأسبق، عن عمر يناهز 91 عامًا.


في السطور التالية يستعرض أبرز المعلومات عن الراحل أحمد فتحي سرور وهي كالآتي:


_ ولد في 9 يوليو 1932 بمحافظة قنا.


_ أحد كبار رجال القانون في التاريخ المصري الحديث.


رئيس مجلس الشعب المصري الأسبق منذ عام 1991 حتى عام 2010.


_ رئيس الاتحاد البرلماني لمنطقة الدول الإسلامية الأعضاء سنة 2000.


_ رئيس مؤتمر رؤساء اليورو – متوسطي في الإسكندرية 2000.


_ رئيس الاتحاد العربي 1998 – 2000.


_ رئيس الاتحاد البرلماني الدولي 1994 – 1997.


_ رئيس الاتحاد البرلمانات الإفريقية 1990 – 1991


_ أصدر الإعلان العالمي للديموقراطية سنة 1997 عندما كان رئيساً للاتحاد البرلماني الدولي.

_ ساهم في إنشاء العديد من المراكز والعيادات الطبية الخيرية والمستشفيات، أشهرها أول مستشفى أورام أطفال في مصر مستشفى 57357.


_ عمل العديد من المشروعات بحي السيدة زينب عندما كان نائبا عن الدائرة نفذتها الحكومة بناء على طلبه، منها: مشروعات سكنية، وتوسعات في بعض المساجد كمسجد السيدة زينب، وإعادة بناء مسجد زين العابدين.


_ أنشأ العديد من المكتبات بالجهود الذاتية.


_ أعاد إنشاء مكتبة الإسكندرية بموافقة اليونسكو ومساهمة بعض الدول.


يذكر أن نجل الراحل أحمد فتحي سرور نشر عبر صفحته على "فيسبوك" منشورا جاء فيه: إنا لله وإنا إليه راجعون، اليوم ليلة السابع والعشرين من رمضان استرد الله وديعته، رحل رمز من رموز القانون، بتاريخ قضائي وقانوني ودبلوماسي وتنفيذي وبرلماني ومهني مشرف داخليا ودوليا.


وأضاف: رحل صاحب قلب طيب، ظل طيلة حياته في خدمة أبناء وطنه خاصة البسطاء يشعر بآلامهم وأحزانهم بتوفير فرص عمل لمئات من المواطنين وتوفير علاج وتسيير عدد من القوافل الطبية وإنشاء العديد من المراكز والعيادات الطبية الخيرية والمستشفيات.


وتابع: أشهرها أول مستشفى أورام أطفال في مصر - مستشفى 57357، ووراء عشرات من المشروعات بحي السيدة زينب عندما كان نائبا عن الدائرة نفذتها الحكومة بناء على طلبه، منها: مشروعات سكنية ومنها توسعات في بعض المساجد كمسجد السيدة زينب وإعادة بناء مسجد زين العابدين، وإنشاء العديد من المكتبات بالجهود الذاتية ووراء إعادة إنشاء مكتبة الإسكندرية بموافقة اليونسكو ومساهمة بعض الدول.


تعليقات