كتب..راضى نادى
اعلن المستشار نجيب جبرائيل محامي اسرة الطفل شنودة، عن أول لقاء تم بين السيدة آمال و الطفل شنودة، في وجود الطب الشرعي و مسؤولين من جمعية الاورمان، و هو أول لقاء يتم بعد عام.
وأكد جبرائيل ان وشم الصليب مازال موجود علي يد الطفل، و اضاف ان السيدة امال جلست فترة طويلة مع الطفل شنودة و تم التقاط صورة واحدة من اللقاء.
كما أشاد محامي الاسرة بتعامل جمعية الأورمان مع الطفل شنودة، و طالب الرئيس السيسي في التدخل في رجوع الطفل للاسرة التي احتضنته و قال هذا القرار سيسعد ملايين الاشخاص مسلمين و مسيحيين و سيكون اجمل خبر مع بداية العام الجديد.
تعود قصة الطفل شنودة لعام 2018 لزوجين لم يرزقهما ربنا بأطفال عثرا على طفل داخل أحد حمامات الكنائس بمنطقة الزاوية الحمراء، وقاما بتربية الطفل حتى عام 2020، لخلاف عائلي مع الأسرة التي عثرت على الطفل على الميراث قامت إحدى السيدات من العائلة ببلاغ في قسم الشرطة بأن الطفل مخطوف.
تعليقات
إرسال تعليق